وأوضح التقرير أن صمت المحكمة الجنائية الدولية، إزاء أزمات منطقة الشرق الأوسط
يعكس انهيار المبادئ، حيث تحكم التحالفات المعايير الدولية بدلاً من القوانين، في وقت يحظر ميثاق الأمم المتحدة (المادة 2(4)) استخدام القوة ضد سيادة الدول، باستثناء الدفاع عن النفس (المادة 51)، وهو ما استندت إليه إيران بعد اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي السابق لحركة "حماس" في طهران 2024، محذرة برد حاسم.