وأشار أستاذ القانون الدولي إلى أن "الدول التي نُهبت آثارها تعمل اليوم على استعادة ما سلب منها من خلال شكاوى وتحركات سياسية"، معربًا عن أسفه لغياب المحاسبة عن هذه "السرقة الموصوفة"، ولواقع الضعف الذي تعانيه الدول المستعمرة سابقا بسبب غياب أنظمة سياسية مستقلة وبقائها تحت المظلة الأميركية.