وشدد الحاج على أن "المواقع الأثرية اليمنية، والنقوش المسندية، تشهد اليوم صراعا وجوديا بسبب ما تشهده من أعمال تجريف وتدمير ونهب في وضح النهار، حتى باتت تباع في المزادات العالمية على مرأى ومسمع من الجميع، رغم ما تحمله تلك
المعالم الأثرية من أصالة الإنسان اليمني وعراقته، وما وصل إليه أجدادنا في اللغة والفنون والعمارة من رقي ومدنية".