وأشار قريط إلى أن "سوريا عانت لسنوات طويلة من الحصار وضعف الاستثمار وتراجع حركة التجارة ما أحدث شللا في قطاع النقل والتجارة الخارجية الذي يعد شريانا أساسيا للاقتصاد في جميع الدول وفي سوريا تحديدا، كونها تتمتع بموقع جغرافي استراتيجي تشرف من خلاله على طرق التجارة العالمية الاستراتيجية والمنافذ الحدودية".